معرض من المُصطلحات الصُّوفيّة والإشارات


من المُصطلحات الصُّوفيّة والإشارات


الهاجس=وهو أوّل خاطر يخطر على قلب العبد
الإرادة=هيّ تعلّق القلب بفعل مهمّ ومنها جاء إسم المُريد
المريد=هوّ من دخل في طلب طريق الحقّ وهوالمنقطع إلى الله بالذكر
المراد=هوّ مجذوب العناية الإلاهيّة بفنائه لكلّ الاكوان والرّسوم والحدود والمقامات
السّالك=وهو المريد السّائر في طريق الله بالعلم من غير أن يتخلّى عن مقارفة الأسباب
المسافر=وهو الذّي عبر عن المعقولات بنظر الإعتبار فعبر من العُدوة الدّنيا الى العُدوة القُصوى وقال تعالى (إنّ في ذلك لعبرة للمتوسّمين )الآية
الّّطريق=هيّ مراسم الحقّ تعالى المشروعة للشّريعة والطّريقة والحقيقة
الأدب = هوّالإلتزام بالشّريعةوبالخدمة ومع الله تعالى في جميع النّجلّيات والإلتزام بحقوق الله تعالى
المقام=هوّ ما يؤول إليه حال العبد بعد إجتياز الحال فيتحوّل إلى مقام بعد المجاهدة ورياضات النّفس فيصبح الحال للعبد مقام
الحال=هوّ ما يرد على القلب من غير تكلّف ولا استجلاب ومن علاماته أنّه يحول
الإنزعاج=هوّ ما يجده العبد عند سماع الوعظ أو الذّكر وقد يعبّر عليه بالوجد والأنس
الشّطح=هوّ ما يظهر من الإهتزاز أو الزّعق عند حلول نشوة من الذّكر أو التّفكّر للمحبوب أو لقائه
القبض=هوّ حال من القلق الباطني لفقد القُرب من الحقُّ أو للخوف منه
البسط=وهو ضدّ القبض وهو ما يردعلى القلب عند لقائه بمن يُحبّ أو عند رجائه
الأُنس=هوّ التّمتّع بمشاهدة جمال الحضرة الإلاهيّة في القلب ويُسمّى جمال الجلال
التّواجد=هوّ إستدعاء الوُجد
الوُجد=ما يحلّ في القلب من الأحوال الغيبيّة عند الشّهود
الجلال=هوّ ظهور الحقّ بأوصاف القهر
الجمال=هوّظهور الحقّ بأوصاف الألطاف والرّحمة
الجمع= هوّ حقٌ بلا خلق
جمع الجمع=هوّ الفناء في الله و بالله والبقاء به
الفرق=هوّ الخلق بلا حقّ أو مشلاهدة العُبُدوديّة
الفناء=هوّ الإضمحلال في الأسماء والصّفات والأفعال
الغيبة=هيّ غيبة القلب في ما يجري من أحوال الخلق لشُغله بما يرد عليه من الحقّ
الحضور=هوّ مراقبة الحقّ بالقلب حتّى يسمع ذكره منه
الصّحو=هوّ رجوع العبد من الغيبة بوارد قويّ من شيخه (فذاك مقام الشّكر والصّحو عندنا)ق
السّكر=
هوّغطاء العقل بالسرّ بوارد قويّ كذالك
الذّوق =هوّ أوّل مبادئ التّجلّيّات الإلاهيّة
الشُّرب=هوّ التّمادي في التّجليّات
القُرب=مداومة الأُنس بالله تعالى مع القيام بجميع أنواع الطّاعات وهو مقام (قاب قوسين)ا
البُعد=القيام بالمخالفات
النّفس=هيّ قوّة يسلّطها الله تعالى على نور القلب ليُطفئ شررُه
علم اليقين=ما علمته عن دليل
عين اليقين=ما أعطته المشاهدة والكشف
حقّ اليقين=ما حصل من العلم اللّدنّي بإرادة الله تعالى في الأشياء
السرّ=هوّ العلم بالكشف عن حقيقة مراد الله تعالى من وراء الحُجُب مثل..رؤية عمر إبن الخطّاب لسارية وهو على المنير..ا
الوقفة=هوّ الحبس بين مقامين
الفترة=هيّ خمود نار المجاهدة والشّوق
التّجريد=هوّ الخروج عن الأسباب وإماطة السّوى من القلب
الرّياضة=هيّ بالخروج عن المألوفات من طبع النّفس وبتهذيب الأخلاق
المجاهدة=حمل النّفس على المشاق البدنيّة ومخالفة الهوى ولذلك قيل في بعض التّعريف بالتّصوّف ..هوّ حالٌ تضمحلّ فيها معالم الإنسانيّة
التّجلّي=ما ينكشف للقلوب من أنوار الغُيُوب
المُشاهدة=أوّلها رؤية الحقّ في الوجود أمّا غايتها (فلا شاهد ولامشهود )
التّلوين=هوّ ما يرد على القلب من أحوال وهوّ إن دُعّم بالتّمكين يُصبح أحسن المقامات
الغيرة= لإنّ الله تعالى يغار عند تعدّي حدوده أو حقوقه أو عند البوح بأسراره وغيرته تعالى لصيانة أوليائه فسمّاهم عنده بالضّمائن
الفتوح=وهو فتوح الشّريعة في الظّاهر وفتوح الطّريقة بالباطن وفتوح المُكاشفة في السّرائر

إنتـهت بعـون الله تعالى

اذا كنت استفدت فلا تبخل علينا بكلمة شكر أو اضغط زر الإعجاب- لا تحتاج للتسجيل او لكتابة اميلك للتعليق